القائمة الرئيسية

الصفحات

قصص اطفال وبنات، قصة ويلزو في سفر الى الجزائر

قصة ويلزو في سفر الى الجزائر


قصة اليوم عن ويلزو في سفر الى الجزائر في عصرنا هذا يفضلويستمتع الكثير من أطفالنا بالاستماع إلى قصص اطفال مصورة.

وحكايات مشوقة، حيث أن قراءة القصص للطفل قبل النوم تظهر الكثير والعديد من المزايا و الفوائد المختلفة، التي تظهر على شخصية أطفالنا مستقبلا.

والكثير من قصص الأطفال المكتوبة هادفة ومن بين هذه المزايا: التعزيز من مهارات الاستماع والحوار بحيث يتعلم مبدأ الحوار، قصص الأطفال طويلة ومشوقة تعزز وتغرس أيضا سلوك آخر وهو الإنصات للغير وتقلل من سلوكيات الغير مرغوب فيها مثل الكلام الكثير الذي يفضله كل طفل.

حاجيتك ماجيتك كان ما هوما ما جيتك كان في سالف العصر والزمان كان ولد اسمه علقم غليظ السلوك صعب سيء الخلق لايسمع كلام والده ولا يدرس بالمدرسة يقضي يومه باللعب والركض وراء القطط والكلاب وضربها والاعتداء عليها حتي العصافير ما سلمت منه وفي يوم من الايام شاف قزم صغير فوق الخزانة وحسبه لعبة من العب الى شراهالو ابوه، اسرع عند القزم واراد يلعب بيه قليلا فسمع صوت يطلع من القزم ارتعب علقم يا الله قزم يتكلم ومد يده اليه فقام القزم بعصاه السحرية تحويل ويلزو الى قزم اقل منه حجما بقليل لم يصدق علقم ما حدث له واصبح يبكي بشدة و توارى عن الانظار ه له وخرج من البيت تاركا خلفه القزم .

هنا لكن قصص ويلزو القزم مع الحيوانات

في طريقه التقى ويلزو بالقط، والكلب والعصافير التي كان يؤذيها ويضربها، فستغربت جميع هذة الحيوانت لحاله وصغر قامته فقال احدهم هذا جزاء ما كنت تعمل فينا واشفقت عليه الحيوانات الآخرى فسامحته واحتظنته في عالمها بالحب والوئام والسعادة انست علقم كل ما حدث له وصار صديقا حميما للحيوانت يساعدها ويسهر على اسعادهاوفي يوم من ايام الشتاء الباردة القارصة فش قصصويلزو مع الإوز حيث صادف مرور سرب من طيور الإوز المهاجرة تبحث وتدور عن مكان ينعمون به بالدفئ والحرارة اللازمة هروبا من مناطق البرد القارص والثلوج الكثيرة فحطت طيور الإوز غير بعيد عن ويلزو داخل بيت مهجور ليحتمو قليلا عن البرد الذي يعم الطرقات والساحات والشوارع، اقترب ويلزو من طيور الإوز وأخد يعطي ويأخذ معه بالكلام والحديث فالاخير طلبو منه ان يرشدهم او يدلهم على مكان او بلد من البلاد يعمه الدفئ والحراة الكافية للتحلق والطيران في الجو والسباحة في المياه فكر ويلزو قليلا وصار يصرخ لقد وجدتها لقد وجدتها ..

حاجيتك ماجيتك كان ما هوما ما جيتك كان في سالف العصر والزمان كان ولد اسمه علقم غليظ السلوك صعب سيء الخلق لايسمع كلام والده ولا يدرس بالمدرسة يقضي يومه باللعب والركض وراء القطط والكلاب وضربها والاعتداء عليها حتي العصافير ما سلمت منه وفي يوم من الايام شاف قزم صغير فوق الخزانة وحسبه لعبة من العب الى شراهالو ابوه، اسرع عند القزم واراد يلعب بيه قليلا فسمع صوت يطلع من القزم ارتعب علقم يا الله قزم يتكلم ومد يده اليه فقام القزم بعصاه السحرية تحويل ويلزو الى قزم اقل منه حجما بقليل لم يصدق علقم ما حدث له واصبح يبكي بشدة و توارى عن الانظار ه له وخرج من البيت تاركا خلفه القزم.

هنا لكن قصص ويلزو القزم مع الحيوانات

في طريقه التقى ويلزو بالقط، والكلب والعصافير التي كان يؤذيها ويضربها، فستغربت جميع هذة الحيوانت لحاله وصغر قامته فقال احدهم هذا جزاء ما كنت تعمل فينا واشفقت عليه الحيوانات الآخرى فسامحته واحتظنته في عالمها بالحب والوئام والسعادة انست علقم كل ما حدث له وصار صديقا حميما للحيوانت يساعدها ويسهر على اسعادهاوفي يوم من ايام الشتاء الباردة القارصة فش قصصويلزو مع الإوز حيث صادف مرور سرب من طيور الإوز المهاجرة تبحث وتدور عن مكان ينعمون به بالدفئ والحرارة اللازمة هروبا من مناطق البرد القارص والثلوج الكثيرة فحطت طيور الإوز غير بعيد عن ويلزو داخل بيت مهجور ليحتمو قليلا عن البرد الذي يعم الطرقات والساحات والشوارع، اقترب ويلزو من طيور الإوز وأخد يعطي ويأخذ معه بالكلام والحديث فالاخير طلبو منه ان يرشدهم او يدلهم على مكان او بلد من البلاد يعمه الدفئ والحراة الكافية للتحلق والطيران في الجو والسباحة في المياه فكر ويلزو قليلا وصار يصرخ لقد وجدتها لقد وجدتها ..

فحركت طيور الإوز اجنحت فرحتا متشوقة لسماع ويلزو فقال قائده وسيدهم: أين نذهب يا علقم

الأعزاء كلكم متشوقون اطفالي يا لإكمال هذة قصص ويلزو معي

قال ويلزو: سنذهب الى الجزائر البلد الواسع الشاسع الذي به صحراء جميلة وحرارة في فصل الشتاء

قال: سيدهم الجزائر انها نتل وطريقة شاق وقد نخسر

قال: ويلزو صحيح هي بعيدة ولاكن لن نذهب مباشرة فالنقسم الطريق الى عدة مقاطع وفي كل مقطع نأخذ قسطا من الراحة انشرحت افواه الطيرا فرحا وسعادة لسماعي علقم وقالت متي ننطلق

فقال: الأسبوع المقبل فراح يحضر زاده ويجمع الحبوب ويضعها في كيس صغير ويصعد به الى طيور الإ وز كل مرة بينما كانت الطيرو تأكل الحب كان منهمكا بالتفكير في طريق السفر وكيف يقوم بتقسيمه من اجل قسط من الراحة فلم يلبث حتي شاهد سفينة صيد تغادر الميناء شيئا فشيئا حينها اجته الفكرة وفرح كثيرا وأصبح ينادي يا طيور الإوز حضرو حالكم سوف نسافر الي الجزائر دون ان ترفرف اجنحتكم اطلاقا تعجبت الطيور وقال سيدهم كيف سيحدث هذا يا ويلزو نعم سنسافر الى الجزائر فوق سفن الصيد التي ستتوجه الى القرب من سواحل الجزائر استغرب الطيور لذكاء وفطنة علقم وفرحو اللجنة بلقائه اكمل ويل و كلامه، يجب علينا ان نختار مكانا مناسب نحط عليه دون ان يكتشفنا احد وافقت طيور الإوز على فكرته وعزمو الوقوف فوق اشرعت السفينة الممدودة

اطفالي الأعزاء نعتذر من كم على طول ا لقصص التي مر بها ويلزو القزم ويلي نطيل عليكم.

حمل قائد الطيور ويلزو على ظهره وطار به الى سفينة الصيد الماسافرة الى الجزائر من اجل صيد السمك ومرت الساعات حتي اقتربت سفينة الصيد من السواحل المطلة على الجزائر فأمر ويلزو الطيور أن تطير فتجمعو سربا واحدا وصعد ويلزو على ظهر قائدهم وطارو نحو مدينة ساحلية ومن حسن حظهم ان الجو كان دافئ مشمسا فكانو كلما تقدمو نحو الجنوب كلما قلت الجبال ولاأشجار واشتدت الحرارة وبتعدت عن اماكن توجد الماء فخافت الطيور من العطش ومن تناقص الأودية واحواض الماء وبينما الجميع خائف.

صاح ويلزو: بفرح سنحط هنا في هذه الواحات الجميلة

يهم الطيور: وما هي الواحة يا ويلزو


قال ويلزو: الواحة هي منطقة بها أشجار النخيل اليانعة الجميلة وبها الرمال الذهبية الناصعة وتطل عليها شمس حمراء عند المغيب مذهلة وبها بحيرات زرقاء صافية هذه هي الواحة

ماذا الطيور سنبقى هنا طوال حياتنا

قال ويلزو في فصل الصيف تزداد حرارة الجو هنا وتقلة نسبة الماء وتكثر الزدات الرملية لا انصحكم بالبقاء هنا صيفا

فخافت الطيور من قوله

فقال ويلزو لا تخفو فالجزائر واسعة فاذا اقترب الصيف رجعنا ادراجنا الى الشمال حيث الجو منعش معتدل مستقر ونتوجه الى بحيرة كبيرة في شرق الجزائر تتجمع بها كل اصناف الطيور ففرح الطيور بسماعه.


من منكم يعرف الاعزاء أطفالي ربوع الجزائر وطقسها وتظاريسها كلنا نحب السياحة واجمل هو مكان للسياحة الجزائر لن نطيل عليكم اطفالي ونكمل قصص ويلزو يسافر الى الجزائر.

فرح قائد الطيور بالخبر وعرف ان الجزائر واسعة فيها الجبال والسهول والتلال والصحراء والغابات والبحار والبحيرات وشكر علقم كثيرا على اختياره لهذه المنطقة الساحرة وقضت الطيور الفصول الاربعة تتجول وتتنقل من منطقة الى منطقة وفرحو كثيرا بهذه النعم والخيرات الموجودة فيه هذا البلد العزيز وتمنو ان يبقى ويلزو معهم طول هذه السنينة القادمة عليهم ولاكن الأنسان بطبعه يحن الىها البلد الأم

أن شاء الله اطفالى الاعزاء انكم استفدتم من هذه القصة ..

السلام عليكم تابعونا لتعرفوا الجديد عنا



      


Commentaires

3 commentaires
Enregistrer un commentaire

Enregistrer un commentaire